الخميس، ٩ أغسطس ٢٠٠٧


الله
إحساس جميل جوايا
لما واحد حبيبك قوي يبعت لك رسالة
لكن اللي جالي من عمرو طموح كان أروع من أي حاجة
عمرو إنسان نبيل ، مرهف الإحساس ، رقيق ، يتحب منه فيه

حقيقي بحبه ، و مشاعره بيعبر عنها في روعة ، و لهفة ، و حنان
جات لي رسالة منه و أنا في خضم تطور مهني و مادي ، و تجربة عمل جديدة ، و مختلفة।
كنت غارقا حتى أذني في دوامة العمل ، و كنت محتاج حد ينتشلني ، يعيد الحياة لقلبي ، و يرجعني لجوي و مودي الطبيعي ।
" يا صحبة في الله تحلو الحياة بهم ،، و ينجلي همها"
و الجرح يندمل ،، لي أخوة حبهم في الروح متصل ،، و الفكر فيهم و إن غابوا لمنشغل ،، فارقتهم جسدا و الفقلب بينهم ،، و الشوق في قلبي يخبو و يشتعل ،،

الله
و الله العظيم حالة من اللهفة كانت تعتريني ،، حاولت الإتصال بعمرو ،، لقيت التيليفون مغلق ।
في تاني
مغلق برضو
و بعدين قلت أخش ع المدونة
فوجئت ॥
زعلت من قلبي
عمرو سافر بره مصر
أنا حاسس اني مقصر معاه
يا رب ترجع بالسلامة
يا أغلى طموح
مكانك يا أخي في القلب باق
و أسأل ربي أن أراك على خير
و حقيقي من كل قلبي
واحشني موت

شيخ العرب